تصحو ودبوس صدرك يتوالى في الغرس، تفر من الحياة كما تفر الأرانب من اللمسة، لأنها تنتظر الذبح.
أخاف
من تغير الناس، وأخاف من فقدهم، وأخاف على أطفالي قبل أن يأتوا، وأخاف من
منحنيات العالم الحادة، وأخاف من عيني في الهجر والوحدة، وأخاف على الضمة
من أن تروح، وأخاف من صورتي في المرايا، وأخاف مني أكثر.
لم أعد أحب نوافذ الحجرة، لأن السيارات صارت تمر على صدري، وصرت أحتضن الأشياء بلا قصدٍ غير أن أتوقف عن الارتجافة.
لم أعد أحب نوافذ الحجرة، لأن السيارات صارت تمر على صدري، وصرت أحتضن الأشياء بلا قصدٍ غير أن أتوقف عن الارتجافة.
أغنيتي صماء وكل ما أحلم به أن أرتمي في النهاية، سأحب لف " المحشي " لو لفني الغطاء وعصر قلبي بشدة ضمة، فيهدأ زعري وتضحك الطفلة المعلقة على حائط غرفتي.
...
مبدعة و كلامك رائع .... قليلون من هم يتمتعون بمثل هذا الاحساس المرهف
ردحذفتحياتي
مرورك الأول أبهجني يا جيلان .. دمتِ :)
حذفيا نُهى!
ردحذفيا لُبني (F)
حذفهذه الكلمات هي التي ضغطت على صدري فأفرزت عيناي دمعاً
ردحذفالمشاعر الرقيقة شئ جميل رغم ألم صاحبها
تسلم يا إبراهيم
حذف