7 أبريل 2013

ألا يا حرة بأقصى فؤادي


وأنا الذي ملزوم يا شوق اسأل


.............

هناك 8 تعليقات:

  1. الله
    الله

    بديعٌ وحميمٌ إلى حدِّ إثارةِ القلبِ غبطة

    يبدو أن البشر - وإن اختلفوا وتعددوا وتباينوا - متشابهون، حتى لَنرى هذا النموذج الفذ لتلاقح الثقافات، أو بمعنى أكثر وضوحا (وجمالا): لتلاقى البشر، فيرقص الجسد الفرنسى على الأنغام العربية. وتذهب مارى تريز عبد المسيح إلى أن إقامةَ الجسور - فيما تحكى عن مفكرى ما بعد الكولونيالية - ممكنة

    أعادت الحالةُ إلىّ ما عاد به صلاح عبد الصبور من حكمةِ مانيلا:

    أعطتنى أن الفم لم يخلق إلا للضحك الصافى الجذلان
    .....
    أعطتنى أن الجسم البشرى
    لم يخلق إلا كى يعلن معجزته
    فى إيقاع الرقص الفرحان

    لكنْ:

    درسٌ عرفته روحى بعد فواتِ الأزمان

    وعلى أية حال، شكرا على الحالة، وعلى البسمة التى بدأتُ بها يومى المتأخر، وعلى قسط الغبطة الذى نعمتُ به. دمتِ لى
    :)

    ردحذف
  2. راوية الأفلام نزلت الكتروني :)

    ردحذف
  3. سقطتُ فى أسر هذا المشهد لدرجة تدفعنى إلى معاودة التعليق ثانية (وربما أكثر من ذلك)؛ امتنانا لحالة الانبساط التى يشيعها داخلى كل مرة

    عندى بعض مشاهد أعتبرها "سينمائية" بما لا يُقارن، وكأن جوهر السينما - كفن - يتبدّى فيها أكثر من غيرها: مشهد مونتاج القبلات فى الفيلم الإيطالى "سينما باراديسو" لتورناتورى .. مشهد النهاية فى فيلم "أحمر" للبولندى كيسلوفسكى، حيث بروفايل جانبى لإيرين جاكوب على خلفية حمراء (مما يستدعى - ببراعة - مشهدا سابقا فى الفيلم).. مشهد الدراجة البخارية فى الفيلم الإيرانى "كلوس أب" لعباس كيارستمى، حيث يصطحب المخرجُ الإيرانى محسن مخملباف خلفه - على الدراجة - بطلَ العمل "حسين سابزيان" الذى يحمل أصيصة زهور...إلخ

    هذا المشهد الفرنسى البديع صار عضوا فى القائمة، رغم أنى لم أشاهده فى سياقه (الذى سأعمل على البحث عنه)، ليظل - رغم ذلك (أو بسببه) - تحفةً يمكن التعامل معها فى ذاتها. هكذا، مستقلا، وكأنه عمل مكتمل

    أنا فعلا شاكر جدا لمشاركة هذا المشهد

    ردحذف
  4. محمد

    هو الفيلم نفسه حالة غريبة من التناقض المنسجم بين فرنسية صافية وعربية صافية ، رغم إنه البعض قد يراه بسيطا حيث أنه يدور في كوافير زوجته فقط ونهايته صادمة " وماكنتش عايزاها كده ! " لكني استمتعت وتعودت ع السينما الفرنسية إن نهايتها خارج التوقع ويمكن ده تميزها فبالاضافة إني بيعجبني أدبية السيناريو عندهم فبالنسبة لي إني لا يمكن توقع النهاية لهم بشكل صحيح :)

    الفيلم دايس في حالة من الاصرار لدى البطل ع البهجة وايمانه بالموسيقى العربية :)
    ده لينك ليه مشاهدة أون لاين
    http://viooz.eu/movies/3357-the-hairdressers-husband-1990.html

    جميل اضافاتك دومًا ، دمتَ هنا :) ..

    ردحذف
  5. ابراهيم

    إحم مافهمتش تعليقك !

    بس منور :)

    ردحذف
  6. I've just seen it. Touching, overwhelming and memorable. Maybe I'll elaborate on it some time later. Dunno. Maybe

    Il m'a fait triste. lol :)

    Thanks, anyway :)

    ردحذف
  7. نسيت أقولك إن بهجته حزينة يمكن لأن البطلة كات دايمًا خايفة :)

    je suis désolé, c'est la vie :)

    ردحذف
  8. ماهو تعليقي ما يتفهمش :)
    عمومًا مش مشكلة ..

    ردحذف